أصبح القوام السليم مطلبا ضروريا وملحا فى ظل الحياة اليومية المرفهة التى يعيشها إنسان القرن الحادى والعشرين لقد أسرف الإنسان فى استخدام وسائل التقنية الحديثة بغية الراحة والمتعة حتى فى أبسط الأمور فكان نتاج أنه أصبح أكثر عرضة للإصابة بالأمراض والانحرافات القوامية . القوام السليم يعزز القدرة الوظيفية لأجهزة الجسم الحيوية ويخفض من معدلات الإجهاد البدنى على العضلات والمفاصل والأربطة لذلك نقوم بتعديل القوام للاشخاص الذين يحتاجون تعديل القوام ونؤكد على إماكنية التعديل والتغيير والتطوير بالنسبة للحالة القوامية إلى ما هو احسن وأفضل